بقلم: أميرة فخري
تقول دراسة أجرتها جامعة روتجرز أن 56% من الرجال يدعون أنهم سعداء مع زوجاتهم، رغم أن الحقيقة عكس ما يدعون، فنسبة كبيرة من الرجال محل الدراسة أكدوا أنهم يحلمون بعلاقات حميمة مع نساء آخريات، في الوقت الذي يبدون فيه رضاهم التام عن حياتهم أمام زوجاتهم.
وقالت الدراسة أن معظم الرجال لا تزال في حالة حب مع زوجاتهم، رغم خداعهم والغش الذي يمارسونه ضد الزوجات بسبب عدم رضاهم التام عن العلاقة.
وأشارت الدراسة أن الاستقرار وانجاب الأطفال هو ما يدفع الرجال للبحث عن الرومانسية المفقودة.
وقالت الدراسة أن معظم الرجال لا تزال في حالة حب مع زوجاتهم، رغم خداعهم والغش الذي يمارسونه ضد الزوجات بسبب عدم رضاهم التام عن العلاقة.
وأشارت الدراسة أن الاستقرار وانجاب الأطفال هو ما يدفع الرجال للبحث عن الرومانسية المفقودة.
فقدان الحب والاهتمام
ويقول عالم النفس الدكتور أندرا بروش أن هناك الكثير من النساء يشتكين من أنهن يفقدن قيمة الصداقة مع أزواجهم، مشيراً إلى أن الرجال لديهم أيضاً نفس الشعور، ولكنهم لم يعبروا عن هذه المشاعر، ويفضلون الصمت.
ويضيف أندرا بروش أن الرجال الذين لا يستطيعون الحصول على ما يريدون من زوجاتهم، يتجنبون تعاستهم الزوجية بعدة ممارسات أهمها التخطيط لعلاقات أخرى، أو اللجوء لممارسات حميمة غير شرعية، أو مشاركة أصدقائهم في مشاهدة لمباراة كرة قدم، أو ممارسة رياضة محببة لديهم مع الغير.
ويقول عالم النفس الدكتور أندرا بروش أن هناك الكثير من النساء يشتكين من أنهن يفقدن قيمة الصداقة مع أزواجهم، مشيراً إلى أن الرجال لديهم أيضاً نفس الشعور، ولكنهم لم يعبروا عن هذه المشاعر، ويفضلون الصمت.
ويضيف أندرا بروش أن الرجال الذين لا يستطيعون الحصول على ما يريدون من زوجاتهم، يتجنبون تعاستهم الزوجية بعدة ممارسات أهمها التخطيط لعلاقات أخرى، أو اللجوء لممارسات حميمة غير شرعية، أو مشاركة أصدقائهم في مشاهدة لمباراة كرة قدم، أو ممارسة رياضة محببة لديهم مع الغير.
الزوجة هي الأهم
وتشير الدراسة، أن الزوج الغشاش برغم نزواته العاطفية واحتفاظه بصداقات قديمة وعلاقات أخرى عابرة، إلا أن زوجته تكون دائماً هي الملجأ الأخير الذي يلجأ إليه إذا ما عانى من أزمة، أو إذا ما شعر باحتياجه للعطف والحنان والرعاية.
وتشير الدراسة، أن الزوج الغشاش برغم نزواته العاطفية واحتفاظه بصداقات قديمة وعلاقات أخرى عابرة، إلا أن زوجته تكون دائماً هي الملجأ الأخير الذي يلجأ إليه إذا ما عانى من أزمة، أو إذا ما شعر باحتياجه للعطف والحنان والرعاية.
يسترد زوجته
وأشارت المعالجة النفسية سوزان ماندل، إلى أن الزوج الغشاش لديه القدرة لإصلاح ومعالجة مشكلات العلاقة مهع زوجته، فهم قادرون على ملء الثغرات التي يتركونها داخل نفس الزوجة، وقادرون أيضاً على استرداد حب وشوق زوجاتهم بسهولة، نظراً لاعتقادهم التام أن العلاقات العابرة ما هي إلا وسيلة مؤقتة للسعادة، أما السعادة الدائمة فهي مع الزوجة التي يعشقونها ولا يستطيعون الاستغناء عنها.
وأشارت المعالجة النفسية سوزان ماندل، إلى أن الزوج الغشاش لديه القدرة لإصلاح ومعالجة مشكلات العلاقة مهع زوجته، فهم قادرون على ملء الثغرات التي يتركونها داخل نفس الزوجة، وقادرون أيضاً على استرداد حب وشوق زوجاتهم بسهولة، نظراً لاعتقادهم التام أن العلاقات العابرة ما هي إلا وسيلة مؤقتة للسعادة، أما السعادة الدائمة فهي مع الزوجة التي يعشقونها ولا يستطيعون الاستغناء عنها.
معترف بفشله
من جهته يقول خبير علم النفس تشارلز أورلاندو أن الرجال الغشاشون رغم الانطباع السيئ عنهم بأنهم بدون أخلاق، إلا أنهم أكثر رجال يشعرون بحقارة أنفسهم بعد أفعالهم الطائشة ضد الزوجات، مضيفاً أن الرجل الذي يخدع امرأته يضع غروره جانباً في حال تعرض علاقته الزوجية للخطر، ويعترف بفشله بينه وبين نفسه، ويحاول إصلاح ما سببه من دمار لعلاقته الخاصة.
من جهته يقول خبير علم النفس تشارلز أورلاندو أن الرجال الغشاشون رغم الانطباع السيئ عنهم بأنهم بدون أخلاق، إلا أنهم أكثر رجال يشعرون بحقارة أنفسهم بعد أفعالهم الطائشة ضد الزوجات، مضيفاً أن الرجل الذي يخدع امرأته يضع غروره جانباً في حال تعرض علاقته الزوجية للخطر، ويعترف بفشله بينه وبين نفسه، ويحاول إصلاح ما سببه من دمار لعلاقته الخاصة.
زوج حساس ورومانسي
وتشير الدراسة أن الزوج الغشاش، زوج حساس، جداً يحاول ترسيخ زواجه بشتى الطرق، وهو شديد النشاط الجنسي، وزوجته دائماً سعيدة في علاقتها الحميمة معه، فهو لا يسمح أبداً بالتقصير في هذا الأمر، كما أنه دائماً يحاول معالجة أي
وتشير الدراسة أن الزوج الغشاش، زوج حساس، جداً يحاول ترسيخ زواجه بشتى الطرق، وهو شديد النشاط الجنسي، وزوجته دائماً سعيدة في علاقتها الحميمة معه، فهو لا يسمح أبداً بالتقصير في هذا الأمر، كما أنه دائماً يحاول معالجة أي
مشكلة تخص علاقته الزوجية.
وأضافت الدراسة إلى أن هذه النوعية من الرجال يتحملون أي سلبيات في زواجهم من أجل أطفالهم، فهم لا يمكن أبداً أن يهدموا الأسرة في حال وجود أطفال.
وأضافت الدراسة إلى أن هذه النوعية من الرجال يتحملون أي سلبيات في زواجهم من أجل أطفالهم، فهم لا يمكن أبداً أن يهدموا الأسرة في حال وجود أطفال.
لا تأخذه امرأة أخرى
وقالت الدراسة أن هؤلاء النوعية من الرجال الغشاشون لا يمكن أن يفكرون بإنهاء زواجهم من أجل الزواج من امرأة أخرى، وإذا حدث ذلك فعلى الأرجح ستكون العلاقة فاشلة وستنتهي نهاية سريعة، إلا في حالة استحواذ المرأة الأخرى على قلب هذا الرجل بالكامل، فهذا الرجل الغشاش لا يلجاً للأخريات إلا بقصد الصداقة العابرة وليس لاستكمال حياته معهن.
وقالت الدراسة أن هؤلاء النوعية من الرجال الغشاشون لا يمكن أن يفكرون بإنهاء زواجهم من أجل الزواج من امرأة أخرى، وإذا حدث ذلك فعلى الأرجح ستكون العلاقة فاشلة وستنتهي نهاية سريعة، إلا في حالة استحواذ المرأة الأخرى على قلب هذا الرجل بالكامل، فهذا الرجل الغشاش لا يلجاً للأخريات إلا بقصد الصداقة العابرة وليس لاستكمال حياته معهن.
مخلص ومضحي
وأشارت الدراسة أن الزوج الغشاش يدرك تماماً أن علاقته الجديدة لن تكون مثالية كما يعتقد، ولن تشبه علاقته بزوجته أبداً، وهو يدرك تماماً أنه يضر بتصرفاته المرأة التي يحبها، ويمزق أسرته، ولهذا فهو مستعد دائماً لأي تضحية من أجل الفوز بزوجته في النهاية.
وأشارت الدراسة أن الزوج الغشاش يدرك تماماً أن علاقته الجديدة لن تكون مثالية كما يعتقد، ولن تشبه علاقته بزوجته أبداً، وهو يدرك تماماً أنه يضر بتصرفاته المرأة التي يحبها، ويمزق أسرته، ولهذا فهو مستعد دائماً لأي تضحية من أجل الفوز بزوجته في النهاية.
الزوجة هي السبب
الأغرب المثير في الدراسة أنها تقول أن الزوج الغشاش هو ضحية للزوجة، فهي التي دفعته لاحضان امرأة أخرى بسبب تجاهلها له، وانقطاعها عن التواصل معه.
الأغرب المثير في الدراسة أنها تقول أن الزوج الغشاش هو ضحية للزوجة، فهي التي دفعته لاحضان امرأة أخرى بسبب تجاهلها له، وانقطاعها عن التواصل معه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق