- كثرة التفكير في المشكلات المعيشية الوظيفية أو المالية ،فكلما سيطرت تلك المشكلات على القلب واصطحبها الإنسان الى بيته وغرفة نومه ولم يستطع أن يخرج من شرنقتها ولو مؤقتاً فإنها تضعف قدرته وتقلل من متعته الجنسية.
- الخوف من المعاشرة سواء كان الخوف من الألم كما يحدث عند بعض النساء في الليلة الأولى أو حتى في الشهر الأول ،أو الخوف من الفشل كما يحصل عند بعض الأزواج بسبب القلق النفسي أو المرض الجسدي.
- الإرهاق الناتج من قلة النوم أو من العمل الشاقفإن راحة الجسم واعتداله من العوامل المهمة لنجاح المعاشرة والتلذذ بها.
- الجوع الشديد لانه يضعف القدرة على العمل عموماً والدافعية الجنسية خصوصاً ،وبشكل عام لا يفضل ممارسة الجنس فى حالتين ما بعد تناول الطعام والحالة التانية هى حالة الجوع .
- المرض : المعاشرة أو الممارسة الجنسية عملية حيوية يتم اداؤها بصورة افضل عندما يكون الوضع الصحى للانسان جيداً.
وعندما يختل الجسم تختل قدرته على الممارسة الجنسية وقد يساهم تناول بعض أنواع العقاقير في خفض القدرة الجنسية .
- التباغض والتنافر بين الزوجين يضعف بشكل مباشر وكبير الانجذاب الى الممارسة الجنسية والتي عادة ما يكون الدافع منها حب التمازج مع المحبوب وطلب القرب منه الى حد التداخل.
- وجود اشياء مزعجة : كصياح طفل يحتاج إلى أمه ،وقذرة مكان ورائحة تزكم الأنف وتمنع من الاستمتاع بالقرب وتعطل لغة الشم أو تكدرها مثل الروائح الكريهة من الفرج أو الفم .
وعدم الراحة في الطريقة أو الوضع الجنسي الذي اختاره أحد الزوجين أو كون الممارسة تتم في وقت لا يتناسب مع أحد الطرفين كساعة متأخرة من الليل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق